قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
Blog Article
يقدّم الكتاب أيضًا استراتيجيات للتغلّب على الفشل، وتعزيز الثقة بالنفس، وبناء علاقات قوية مع الأشخاص الذين يدفعونك للأمام.
التخلص من العادات السيئة – مراقبة السلوك اليومي، واستبدال العادات السلبية بأخرى إيجابية.
عدم القدرة على تَذكُّرِ أماكن الأشياء، ومن ثم تكرار فقدان الكثير من المتعلقات.
هذا لا يجعل المهام الضخمة تبدو قابلة للتحقيق فقط، ولكن يسمح أيضًا بتتبع التقدم بشكل منتظم.
يمكنك ذلك من خلال تناول الأطعمة التي تحتوي على هذه العناصر. فيما يلي بعض الأطعمة لتقوية الذاكرة والتركيز:
قيل قديمًا أن العقل السليم في الجسم السليم، فلا شك أن ممارسة الرياضة بانتظام والحفاظ على جسدك في حالة جيدة هو عامل رئيسي لاكتساب ذاكرة قوية وقدرة كبيرة على التركيز.
كان ولا زال العلماء يجرون الأبحاث ويتعلّمون المزيد عن قدرة دماغنا المذهلة على التكيُف والتغيير وكيفية تكوين روابط عصبية جديدة كل يوم، حتى في سنّ الشيخوخة. يُعرف هذا المفهوم بالمرونة العصبية. من خلال البحث في المرونة العصبية، اكتشف العلماء أن سعة ذاكرتنا ليست ثابتة، بل يمكن تحسينها بشكل مستمر من خلال مضاعفة أعداد الخلايا والروابط العصبية التركيز الذهني وتحسين كفاءتها.
ومن وسائل تحسين وظيفة الدماغ لتبقى متيقظاً في العمل هي التمرينات الروتينية، حتى وإن كانت المشي السريع أو ممارسة اليوغا بضع مرات في الأسبوع.
التوت: الأصبغة التي تعطي التوت لونه تدعى مركبات الفلافونوئيد، وهي مواد ظهرت لها فعالية إيجابية في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.
يتطلب الأمر جهداً حقيقياً، وقد تضطر إلى إجراء تغييرات على عاداتك اليومية؛ وفيما يأتي بعض النصائح والحيل من علم النفس التي يمكن أن تساعدك على تحسين تركيزك الذهني تحسيناً كبيراً:
تعلّم كيف تتغلب على العقبات، وتوجّه طاقتك نحو النجاح بثقة وثبات!
فيما يتعلق بالاستمرارية، يضع “قوة التركيز” في مقدمة النجاح. ويُؤكد أنه بينما يمكن أن تؤدي الانفجارات المتقطعة من الطاقة والدافع إلى تفاصيل إضافية الفوز على المدى القصير، إلا أن الروتين اليومي والالتزام الثابت بأهداف الفرد هو ما يحقق النجاح المستدام.
أظهرت العديد من الدراسات أن تناول مكملات الأسماك وزيت السمك قد يساهم بشكل كبير في تقوية الذاكرة، خاصةً عند كبار السن.
التقليل من تناول السكريات، واستبدالها بالفاكهة، إذ تتسبّب السكريات في ارتفاع مستوى الجلوكوز يتبعه انخفاض مستواه في الدم، ما ينجم عنه الشعور بالخمول.